في عالمنا الحاظر قدانتهى عصر الورق والطباعة أخيرا ،واليوم الإنترنت يحدد وتيرة رقمنة فضاء الانترنت العالمية. نحن نعتمد عليهاالان ،نتواصل عليها وندرس عليها ، ونتسوق عليها ، نقضي وقتناعليهافي القراءة والالعاب وقراءة الاخبار ، وعلى ما يبدو ، !ولكن اليوم الجميع مشغولون جدآ في تصفح الإنترنت للتساؤل حول طبيعته الشريرة اوخفاياه وبالنظر إلى أن خيوطها تفوق سلبياتها بقوة ، فإنه ليس من المستغرب على الإطلاق. حتى ذلك الحين ، ولكن لا يمكننا تجاهل أن الإنترنت يدمرالعالم ببطىء، هيا بنا لنتعرف على اكثر طرق خطيرة يساء استخدامها للإنترنت اليوم.
1. سرقة الهوية الشخصية
إذا كنت تقرأ هذه المقالة ، فأنا على يقين أنك تمتلك حسابًا أو عدة حسابات على موقع تواصل اجتماعي او موقع ويب واحد على الأقل. بشكل أساسي ، عند التسجيل للحصول على حساب عبر الإنترنت ، يُطلب منك تقديم معلوماتك الشخصية لأغراض التعريف. ولكن ماذا يحدث إذا كانت المنصة وهمية و مزيفة؟ ماذا يحدث إذا كان النظام الأساسي موجودًا فقط لجمع البيانات من الأشخاص في جميع أنحاء العالم لأسباب ضارة؟ يوفر الإنترنت للمتطفلين والمتطفلين فرصة جيدة لجمع المعلومات الشخصية واستخدامها لصالحهم. يمكن نشر تلك الصور التي تنشرها على الإنترنت على مواقع إباحية ، وقد تكون ضحية للابتزازمقابل المال اوالابتزاز لئموراخرى، وتستمر القائمة. وهذا ليس حتى الجزء المخيف. بخلاف حقيقة أنك قد تكون غير مدرك تمامًا لكيفية إساءة استخدام معلوماتك عبر الإنترنت ،
2. القرصنة السيبرانية واهدافها
يتدفق على منصة الإنترنت الملايين اذا ماكانت المليارات من الملفات الشخصية المزيفة التي تشكل خطرا على المستخدمين الصالحين. الحقيقة أن كل شيء على الإنترنت يجعل من السهل على مستخدمي الإنترنت غير الحساسين أن يهددوا مجهولي الهوية الآخرين السذج. كانت البلطجة الإلكترونية السيبرانية مشكلة رئيسية لسنوات عديدة ، وانتهى العديد من الضحايا بقضايا نفسية. تم الإبلاغ عن العديد من حالات الانتحار ، كل ذلك بسبب التهديد السيبراني. كل المضايقات والإهانات والتهديدات والمضايقات والأكاذيب والشائعات,
3. القرصنة الالكترونية
على الرقم كان هناك وقت قداستمتع فيه الفنانون وأصحاب وسائل الإعلام بثمار عملهم الشاق والمضني. ثم أصبح الناس "أذكى" بشكل غير لائق ونمت القرصنة لتصبح نمطًا. اليوم ، بفضل الإنترنت ، يمكن للناس نسخ المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر وتنزيلها دون خجل عبر الإنترنت ، دون التفكير في الخسائر التي سيواجهها المالك. والأسوأ من ذلك ، أن الأسواق السوداء انتقلت الآن عبر الإنترنت ، وبضعة دولارات فقط ، يمكنك الحصول على أي شيء تقريبًا. ولسبب ما ، فإن العدد الأكبر من السكان المحليين يدعم هذا الشكل من أشكال الإيذاء "اللين".
4. الإباحية
تعدالافلام الإباحية من أكثر الاستخدامات الحقيرة على منصة الانترنت اليوم. يتعرض الأطفال القصر لأفكار جنسية في وقت مبكر جدًاوهذا امر غير مقبول اخلاقيا ، وذلك بفضل الإنترنت ، ويعلم اللورد أن عقول الشباب مستعدة وجاهزة للتعلم. من المؤكد أن كونك والد صارما يمكن أن يعمل ، لكن النتائج ليست دائمًا واعدة. اليوم ، نرى أطفالًا في سن 12او13او14 عامًا يقومون بتحديث الحالات عبر الإنترنت حول نوبات القلب والانفصالات وكلها مربكة للغاية. الشباب غير قادرين على قياس نقاء الجنس وما يرونه في الإباحية يربكهم أكثر. إن حالات حمل المراهقات وعمليات الإجهاض والاعتداء العاطفي هي بعض نتائج هذا التعرض المبكر للإنترنت.
5. البريد الإلكتروني العشوائي
البريد الإلكتروني العشوائي ربما ليس جديدًا عليك. لقد قمت بالتسجيل للحصول على حساب ما ، والآن تستمر رسائل البريد الإلكتروني في الظهور بصراحة ، فهي مزعجة جدا. يتم إرسال رسائل البريد الإلكتروني غير المهمة بشكل مجمّع إلى العديد من المستلمين في وقت واحد وعادة ما تكون العملية تلقائية. تستهلك رسائل البريد الإلكتروني العشوائية هذه نطاقًا تردديًا كبيرًا للشبكة وتبطئ شبكتك. كما يستخدمها المتسللون لحقن البرامج الضارة في أجهزة الكمبيوتر الأخرى. ستحصل على إعلان أو ملف جذاب عبر البريد الإلكتروني وبمجرد فتحه ، فأنت في مشكلة حقا,فانت وافقت على دخول فيروسًا إلى أجهزتك ولن تكون حياتك الخاصة على الإنترنت كما كانت مرة أخرى.
6. القرصنة كلمات المرور
تعتبر كلمات المرورهيا الحاسمة عندما يتعلق الأمر باستخدام الإنترنت.سؤال هل نسيت تسجيل الخروج من حسابك أثناء مغادرة المقهى الإلكتروني بالطبع لا؟ هلاستخدمت كلمة مرورضعيفة وواضحة بالطبع نعم؟أجل أنت المسؤول الشخصي عن الهجوم على حسابك. يدعو استخدام الإنترنت إلى اليقظة الشديدة. في اللحظة التي تكشف فيها عن ضعف في نظامك وحماة حسابك الشخصي على الانترنت ، قد يكون المخترقون جاهزون دائمًا للانقضاض على نظامك الضعيف تخيل أنك تدخل البنك في صباح أحد الأيام وتجد أن حساباتك قد استنزفت بالكامل. هذا أمرسيء ، لا يحتاج المتسللون إلى أن يكونوا لصوصًا لاستخراج الأموال من حسابك. يحتاجون فقط للوصول إليه عبر الإنترنت ، عبر الإنترنت.
7. الإعلانات المزيفة؟
اليوم الناس، وخاصة المراهقين ، متحمسون لكسب المال للعمل عبر الإنترنت. من منا لا يريد أن يكسب براحة في منزله؟ تسهل الإنترنت على المعلنين التواصل مع العمال المحتملين وتوظيفهم للعمل. ولكن هذه فرصة مثالية للمعلنين المزيفين لتشغيل الحيلة وإنجاز العمل مجانًا. كان على العديد من العاملين عبر الإنترنت التعامل مع العملاء المتحدين وانتهى بهم الأمر إلى خسارة الكثير من المال والوقت. في حالات أخرى ، يطلب المعلنون تفاصيل الحساب المصرفي التي تعد بتحويل الدفعات المسبقة مباشرةً. غالبًا ما ينتهي الأمر بالعمال الذين يقدمون هذه المعلومات الحساسة ببراءة في نهاية المطاف بأن يكونوا ضحايا للقرصنة والجناة السيبرانيين الذين يتظاهرون بأن المعلنين يفلتون من ذلك دائمًا.